تحليل إنزيم ناقلة الأسبارتات (AST) ضروري في متابعة علاج الروكتان لمراقبة صحة الكبد والقلب، حيث يساعد في كشف أي تغيرات تشير إلى ضرر في هذه الأعضاء بسبب العلاج أو أي تأثيرات جانبية محتملة.

تقييم وظائف الكبد. تزيد مستويات ALT في الدم قد تدل على وجود تلف في خلايا الكبد نتيجة للروكتان، مما يجعله مؤشراً مهماً للتأثيرات الجانبية والضروري لمراقبة سلامة المريض خلال فترة العلاج.

مراقبة وظائف الكلى. يساعد هذا التحليل في التعرف على أي تغيرات في مستويات الكرياتينين، والتي قد تشير إلى تأثيرات جانبية على الكلى نتيجة لاستخدام الروكتان.

يعكس مستوى اليوريا في الدم كفاءة الكلى في إزالة فضلات النيتروجين من الجسم. تغيرات في مستويات اليوريا قد تشير إلى تأثيرات جانبية على الكلى نتيجة لاستخدام الروكتان.

تقييم ومراقبة مستويات الدهون في الدم. ترتبط مستويات الدهون الثلاثية بشكل مباشر بالتأثيرات الجانبية للروكتان، وقد تزيد مستوياتها نتيجة للعلاج، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة خطر الأمراض القلبية والأوعية الدموية.

تقييم مستويات الكوليسترول في الدم. من المعروف أن استخدام الروكتان قد يؤثر على مستويات الكوليسترول، وقد يرتفع مستوى الكوليسترول الكلي بسبب العلاج.

تحليل الكولسترول النافع (HDL) ضروري في مراقبة علاج الروكتان، حيث يعكس صحة القلب والأوعية الدموية، ويساعد في تقييم تأثيرات العلاج على مستويات الدهون في الدم للحفاظ على صحة قلبية جيدة لدى المريض.

تقييم تأثيرات الروكتان على مستويات الكوليسترول الضار، ويُستخدم لضبط العلاج واتخاذ الإجراءات الوقائية للحد من المخاطر الصحية المحتملة.

1. الصيام لمدة 8-12 ساعة.
2. الذهاب للمختبر وإجراء تحليل الدم عن طريق سحب عينة دم من المريض.