تحديد مستوى الكوليسترول في الدم، والذي يعد عاملًا مهمًا في تقدير خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

 يُظهر القدرة الوقائية للجسم ضد أمراض القلب والأوعية الدموية. ارتفاع مستوى الـ HDL يساعد في إزالة الكوليسترول الضار (LDL) من الأوعية الدموية، وبالتالي يُقلل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية.

تقييم خطر الإصابة بأمراض القلب، حيث يُعتبر ارتفاع مستواه عاملًا رئيسيًا في تراكم الدهون في الأوعية الدموية، مما يزيد من احتمالية النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

فهم الصحة القلبية والأوعية الدموية بشكل أفضل. يُعرف البروتين الدهني منخفض الكثافة بأنه يحمل الدهون التي تُسبب ترسبها في الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض القلبية والأوعية.

تقييم الصحة القلبية والوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية. يشمل هذا التحليل قياس جميع الدهون المتواجدة في الدم، مثل الكوليسترول الكلي والدهون الثلاثية والبروتينات المرتبطة بالدهون (lipoproteins).

مؤشر دقيق يعكس التوازن بين الدهون التي تسبب تراكمها في الأوعية الدموية والدهون التي تساعد في إزالتها. هذا المؤشر مهمًا لتقييم خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل أفضل من قياسات الكوليسترول الكلي وحدها.

1. الصيام من 8-12 ساعة قبل إجراء الفحص، ومسموح شرب الماء.
2. يقوم الفنيون بالمختبر بسحب عينة دم وتحليلها لاحقاً.